من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه. ( نهج البلاغة ٤: ٦)      إحذر أن يراك الله عند معصيته ويفقدك عند طاعته فتكون من الخاسرين. ( نهج البلاغة ٤: ٩٢)     من رضي عن نفسه كثر الساخطون عليه. ( نهج البلاغة ٤: ٣)      من أمن الزمان خانه، ومن أعظمه أهانه. ( نهج البلاغة ٣: ٥٦)      من أكثر من ذكر الموت رضي من الدنيا باليسير. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ ـ ٨٢ )      
المكتبة > القرآن > علوم القرآن > فتح القدير الصفحة

فتح القدير
الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير
تأليف محمد بن علي بن محمد الشوكاني وفاته بصنعاء ١٢٥٠ هـ
الجزء الثالث
عالم الكتب