ليس للعاقل أن يكون شاخصاً إلاّ في ثلاث: مرمة لمعاش، أو خطوة في معاد، أو لذة في غير محرم. ( نهج البلاغة ٤: ٩٢)      أشد الذنوب ما استهان به صاحبه. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ )        من كساه الحياء ثوبه لم ير الناس عيبه. ( نهج البلاغة ٤: ١٠٦)        خض الغمرات للحق حيث كان. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)        اليسير من الله سبحانه أعظم وأكرم من الكثير من خلقه وإن كان كلٌّ منه. ( نهج البلاغة ٣: ٥١)      
المكتبة > القرآن > علوم القرآن > فتح القدير الصفحة

فتح القدير
الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير
تأليف محمد بن علي بن محمد الشوكاني
وفاته بصنعاء ١٢٥ هـ
الجزء الرابع
عالم الكتب