أغنى الغنى العقل. ( نهج البلاغة ٤: ١١)      خاطر من استغنى برأيه. ( نهج البلاغة ٤: ٤٨)        لن لمن غالظك فإنّه يوشك أن يلين لك. ( نهج البلاغة ٣: ٥٤)      من أصلح أمر آخرته أصلح الله له أمر دنياه. ( نهج البلاغة ٤: ٢٠)      سل عن الرفيق قبل الطريق، وعن الجار قبل الدار: نهج البلاغة ٣: ٥٦)      
المكتبة > علوم اللغة > تاريخ الأدب > أمالي السيد المرتضى الصفحة

أمالي السيد المرتضى
الجزء الثالث
تأليف: الشريف أبى القاسم على بن الطاهر أبى أحمد الحسين
المتوفى سنة ٤٣٦ رضي الله عنه
في التفسير والحديث والادب