لا  تتخذن عدو صديقك صديقاً فتعادي صديقك. ( نهج البلاغة ٣: ٥٤)       إذا تم العقل نقص الكلام. ( نهج البلاغة ٤: ١٥)        قارن أهل الخير تكن منهم، وباين أهل الشر تبن عنهم. ( نهج البلاغة ٣: ٥٢)        لا تحملن على ظهرك فوق طاقتك فيكون ثقل ذلك وبالاً عليك. ( نهج البلاغة ٣: ٤٦)        ارض من الناس بما ترضاه لهم من نفسك. ( نهج البلاغة ٣: ٤٦)      
المكتبة > التاريخ > تاريخ > تاريخ الطبري الصفحة

تاريخ الامم والملوك
للامام أبى جعفر محمد بن جرير الطبري
الجزء السادس
[ قوبلت هذه الطبعة على النسخة المطبوعة ]
[ بمطبعة " بريل " بمدينة ليدن في سنة ١٨٧٩ م ]
راجعه وصححه وضبطه نخبة من العلماء الاجلاء منشورات مؤسسة الاعلمي للمطبوعات بيروت - لبنان ص. ب ٧١٢٠
تاريخ الامم والملوك
ثم دخلت سنة ثمان وعشرين ومائة
قتل الضحاك بن قيس الخارجي
قتل الخيبرى الخارجي
وجه مروان يزيد بن عمر بن هبيرة إلى العراق لحرب
ثم دخلت سنة تسع وعشرين ومائة
أمر إبراهيم بن محمد بن على بن عبد الله
غلب حازم بن خزيمة على مروروذ وقتل عامل نصر بن
تحالفت وتعاقدت عامة من كان بخراسان من قبائل العرب على
قتل جديع بن على الكرماني وصلبه
غلب عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر
وافى الموسم أبو حمزة الخارجي من قبل عبد الله ابن
ثم دخلت سنة ثلاثين ومائة
قتل شيبان بن سلمة الحروري ذكر الخبر عن مقتله وسببه
قدم قحطبة بن شبيب على أبى مسلم خراسان
وجه قحطبة إلى نيسابور للقاء نصر
قتل نباتة بن حنظلة عامل زيد بن عمر بن
كانت الوقعة التى كانت بقديد بين أبى حمزة الخارجي وأهل
فكان دخول أبى حمزة وأصحابه المدينة لثلاث عشرة بقيت من
ثم دخلت سنة إحدى وثلاثين ومائة ذكر ما كان فيها
تحول أبو مسلم من مرو إلى نيسابور
كانت وقعة قحطبة بنهاوند
كانت وقعة أبى عون بشهرزور ذكر الخبر عنها وعما كان
ثم دخلت سنة اثنتين وثلاثين ومائة
خرج محمد بن خالد بالكوفة
خلافة أبى العباس عبد الله بن محمد بن على بن
ذكر الخبر عن هذه الوقعة
قتل ابراهيم بن محمد بن على بن عبد الله بن
قتل مروان بن محمد بن مروان بن الحكم
قتل عبد الله بن على من قتل بنهر أبى فطرس
خلع حبيب بن مرة المرى
بيض أيضا أهل الجزيرة وخلعوا أبا العباس
شخص أبو جعفر إلى أبى مسلم بخراسان
وجه أبو العباس أخاه أبا جعفر إلى واسط لحرب يزيد
ثم دخلت سنة ثلاث وثلاثين ومائة
توجيه أبى العباس عمه سليمان بن على واليا على البصرة
وتوجيهه أيضا عمه إسماعيل بن على على كور الاهواز
ثم دخلت سنة أربع وثلاثين ومائة ذكر ما كان فيها
شخص خازم بن خزيمة إلى عمان
غزا أبو داود خالد بن ابراهيم أهل كش
توفى محمد بن يزيد ابن عبد الله وهو على
عزل مجاشع بن يزيد عن أذربيجان
ثم دخلت سنة خمس وثلاثين ومائة ذكر ما كان فيها
ثم دخلت سنة ست وثلاثين ومائة ذكر الخبر عما كان
حج أبو جعفر المنصور وحج معه أبو مسلم
ذكر الخبر عن مسيرهما وعن صفة مقدمها على أبى العباس
خلافة أبى جعفر المنصور وهو عبد الله بن محمد
ثم دخلت سنة سبع وثلاثين ومائة
قتل أبو مسلم ذكر الخبر عن مقتله وعن سبب ذلك
ولى أبو جعفر المنصور أبا داود خالد بن إبراهيم خراسان
خرج سنباذ بخراسان يطلب بدم أبى مسلم
خرج ملبد بن حرملة الشيباني فحكم بناحية الجزيرة
ثم دخلت سنة ثمان وثلاثين ومائة
دخول قسطنطين طاغية الروم ملطية
بايع عبد الله بن على لابي جعفر
خلع جهور بن مرار العجلى المنصور
قتل الملبد الخارجي ذكر الخبر عن مقلته
ثم دخلت سنة تسع وثلاثين ومائة
كان الفداء الذى جرى بين المنصور وصاحب الروم
سار عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك
أمر أبو جعفر بحبس عبد الله بن على وبحبس
ثم دخلت سنة أربعين ومائة
مهلك عامل خراسان
ولى أبو جعفر عبد الجبار بن عبد الرحمن خراسان
خرج أبو جعفر المنصور حاجا
ثم دخلت سنه إحدى وأربعين ومائة
أمر الراوندية وأمر أبى جعفر
وجه أبو جعفر المنصور ولده محمدا وهو يومئذ ولى عهد
فرغ من بناء المصيصة
عزل زياد بن عبيد الله الحارثى عن المدينة ومكة والطائف
توفى موسى بن كعب
ثم دخلت سنة اثنتين وأربعين ومائة
خلع عيينة بن موسى بن كعب بالسند
نقض اصبهبذ طبرستان العهد بينه وبين المسلمين وقتل من كان
بنى المنصور لاهل البصرة قبلتهم التى يصلون إليها
توفى سليمان بن على بن عبد الله بالبصرة
ثم دخلت سنة ثلاث وأربعين ومائة
ندب المنصور الناس إلى غزو الديلم
ثم دخلت سنة أربع وأربعين ومائة ذكر الخبر عما كان
حمل ولد حسن بن حسن بن على من المدينة إلى
ثم دخلت سنة خمس وأربعين ومائة
خروج محمد بن عبد الله بن حسن بالمدينة وخروج أخيه
لما بلغ أبا جعفر المنصور ظهور محمد ابن عبد
ثارت السودان بالمدينة بعبد الله بن الربيع
ذكر الخبر عن سبب بناء أبى جعفر إياها
اختلف في وقت قدوم ابراهيم البصرة
ثم دخلت سنة ست وأربعين ومائة
استتمام أبى جعفر مدينته بغداد
عزل المنصور عن البصرة سلم بن قتيبة وولاها محمد بن
عزل عن المدينة عبد الله بن الربيع وولى مكانه جعفر
ثم دخلت سنة سبع وأربعين ومائة
إغارة استرخان الخوارزمي في جمع من الترك على المسلمين بناحية
كان مهلك عبد الله بن على بن عباس
خلع المنصور عيسى بن موسى وبايع لابنه المهدى
ثم دخلت سنة ثمان وأربعين ومائة
ثم دخلت سنة تسع وأربعين ومائة ذكر الخبر عما كان
ثم دخلت سنة خمسين ومائة ذكر الخبر عما كان فيها
ثم دخلت سنة إحدى وخمسين ومائة
إغارة الكرك فيها في البحر على جدة
ولى عمر بن حفص بن عثمان بن أبى صفرة أفريقية
قدم على المنصور ابنه المهدى من خراسان
ابتدأ المنصور ببناء الرصافة
ثم دخلت سنة اثنتين وخمسين ومائة ذكر الخبر عن الاحداث
ثم دخلت سنة ثلاث وخمسين ومائة
قتل عمر بن حفص بن عثمان بن أبى صفرة بافريقية
ثم دخلت سنة أربع وخمسين ومائة
ثم دخلت سنة خمس وخمسين ومائة ذكر الخبر عن الاحداث
ثم دخلت سنة ست وخمسين ومائة
ظفر الهيثم بن معاوية عامل أبى جعفر على البصرة بعمرو
ثم دخلت سنة سبع وخمسين ومائة ذكر الخبر عما كان
ثم دخلت سنة ثمان وخمسين ومائة
ذكر الخبر عن صفة أبى جعفر المنصور
ذكر الخبر عن بعض سيره
ذكر أسماء ولده ونسائه
ذكر الخبر عن وصاياه
بويع للمهدى بالخلافة
ثم دخلت سنة تسع وخمسين ومائة ذكر ما كان فيها
أمر المهدى باطلاق من كان في سجن المنصور
عزل المهدى اسماعيل بن أبى اسماعيل عن الكوفة
ثم دخلت سنة ستين ومائة ذكر الخبر عما كان فيها
رد المهدى آل أبى بكرة من نسبهم في ثقيف إلى
ثم دخلت سنة إحدى وستين ومائة
خروج حكيم المقنع بخراسان من قرية من قرى مرو
ثم دخلت سنة اثنتين وستين ومائة
مقتل عبد السلام الخارجي بقنسرين
ثم دخلت سنة ثلاث وستين ومائة ذكر الخبر عن الاحداث
ثم دخلت سنة أربع وستين ومائة ذكر الخبر عما كان
ثم دخلت سنة خمس وستين ومائة ذكر الخبر عما كان
ثم دخلت سنة ست وستين ومائة
قفول هارون بن المهدى ومن كان معه من خليج قسطنطينية
أخذ المهدى البيعة على قواده لهارون
عزل عبيد الله بن الحسن عن قضاء البصرة
عزل جعفر بن سليمان عن مكة والمدينة
ذكر الخبر عن غضب المهدى على يعقوب
خرج موسى الهادى إلى جرجان
تحول المهدى إلى عيسا باذ
ثم دخلت سنة سبع وستين ومائة
توفى عيسى بن موسى بالكوفة
جد المهدى في طلب الزنادقة
عزل المهدى أبا عبيد الله معاوية بن عبيد الله عن
توفى أبان بن صدقة بجرجان
أمر المهدى بالزيادة في المسجد الحرام
ثم دخلت سنة ثمان وستين ومائة
نقض الروم الصلح الذى كان جرى بينهم وبين هارون ابن
وجه المهدى سعيد الحرشى إلى طبرستان
مات عمر الكلواذى صاحب الزنادقة
قتل المهدى الزنادقة ببغداد
رد المهدى ديوانه وديوان أهل بيته إلى المدينة
خرج المهدى إلى نهر الصلة
ولى المهدى على ابن يقطين ديوان زمام الازمة
ثم دخلت سنة تسع وستين ومائة
خروج المهدى في المحرم إلى ما سبذان
توفى المهدى ذكر الخبر عن سبب وفاته
ذكر الخبر عن الموضع الذى دفن فيه
خلافة الهادى
هلك الربيع مولى أبى جعفر المنصور
اشتد طلب موسى الزنادقة فقتل منهم فيها جماعة
قدم ونداهرمز صاحب طبرستان إلى موسى بأمان
سبب خروج الحسين بن على بن الحسن
ثم دخلت سنة سبعين ومائة
مات عبد الله بن مروان بن محمد في المطبق
توفى موسى الهادى بعيسا باذ
ذكر الخبر عن وقت وفاته ومبلغ سنه وقدر ولايته ومن
ذكر أولاده
ذكر بعض أخباره وسيره
خلافة هارون الرشيد
عزل الرشيد عمر بن عبد العزيز العمرى عن مدينة الرسول
ولد محمد بن هارون الرشيد
قلد الرشيد يحيى بن خالد الوزارة
وأمر هارون بسهم ذوى القربى
آمن من كان هاربا أو مستخفيا
عزل الرشيد الثغور كلها عن الجزيرة وقنسرين
وحج بالناس في هذه السنة هارون الرشيد من مدينة السلام
ثم دخلت سنة إحدى وسبعين ومائة ذكر الخبر عما كان
قتل هارون أبا هريرة محمد بن فروخ
أمر هارون بإخراج من كان في مدينة السلام من الطالبيين
ثم دخلت سنة اثنتين وسبعين ومائة
شخوص الرشيد فيها إلى مرج القلعة مرتادا بها منزلا
عزل الرشيد يزيد بن مزيد عن أرمينية
وضع هارون عن أهل السواد العشر
ثم دخلت سنة ثلاث وسبعين ومائة ذكر الخبر عما كان
توفيت الخيزران أم هارون الرشيد
أقدم الرشيد جعفر بن محمد بن الاشعث من خراسان
ثم دخلت سنة أربع وسبعين ومائة
ولى الرشيد اسحاق بن سليمان الهاشمي السند ومكران
استقضى الرشيد يوسف بن أبى يوسف وأبوه حى
هلك روح بن حاتم
ثم دخلت سنة خمس وسبعين ومائة
عقد الرشيد لابنه محمد بمدينة السلام من بعده ولاية عهد
ثم دخلت سنة ست وسبعين ومائة
ذكر الخبر عن مخرج يحيى وما كان من أمره
هاجت العصبية بالشأم بين النزارية واليمانية
عزل الرشيد الغطريف بن عطاء عن خراسان وولاها حمزة بن
ولى الرشيد جعفر ابن يحيى بن خالد بن برمك مصر
ذكر الخبر عن سبب تولية الرشيد جعفرا مصر وتولية جعفر
ثم دخلت سنة سبع وسبعين ومائة
عزل الرشيد فيما ذكر جعفر بن يحيى عن مصر وتوليته
ثم دخلت سنة ثمان وسبعين ومائة
وثوب الحوفية بمصر من قيس وقضاعة وغيرهم بعامل الرشيد عليهم
وثوب أهل إفريقية بعبدويه الانباري
فوض الرشيد أموره كلها إلى يحيى بن خالد بن برمك
خرج الوليد بن طريف الشارى بالجزيرة
شخص الفضل بن يحيى إلى خراسان واليا عليها
ثم دخلت سنة تسع وسبعين ومائة
ولى الرشيد خراسان منصور بن يزيد بن منصور الحميرى
عزل الرشيد محمد بن خالد بن برمك عن الحجبة
رجع الوليد بن طريف الشارى إلى الجزيرة واشتدت شوكته
ثم دخلت سنة ثمانين ومائة ذكر الخبر عما كان فيها
أخذ الرشيد الخاتم من جعفر بن يحيى
شخص الرشيد من مدينة السلام مريدا الرقة على طريق الموصل
هدم الرشيد سور الموصل بسبب الخوارج
عزل هرثمة بن أعين عن أفريقية
كانت بأرض مصر زلزلة شديدة
خرجت المحمرة بجرجان
ثم دخلت سنة احدى وثمانين ومائة
غزو الرشيد أرض الروم فافتتح بها عنوة حصن الصفصاف
توفى الحسن بن قحطبة
أحدث الرشيد عند نزوله الرقة في صدور كتبه الصلاة
حملت ابنة خاقان ملك الخزر إلى الفضل بن يحيى فماتت
سملت الروم عينى ملكهم قسطنطين بن اليون
ثم دخلت سنة ثلاث وثمانين ومائة
خروج الخزر بسبب ابنة خاقان
خرج بنسا من خراسان
مات موسى بن جعفر بن محمد ببغداد ومحمد بن السماك
ثم دخلت سنة أربع وثمانين ومائة ذكر الخبر عما كان
ثم دخلت سنة خمس وثمانين ومائة
قتل أهل طبرستان مهرويه الرازي
قتل عبد الرحمن الانباري أبان ابن قحطبة الخارجي
مات يزيد بن مزيد
مات يقطين ابن موسى بغداد
مات عبد الصمد بن على
ثم دخلت سنة ست وثمانين ومائة
حبس الرشيد ثمامة ابن أشرس
مات جعفر ابن أبى جعفر المنصور
وحج هارون ومحمد وعبد الله معه
والشروط لعبدالله على محمد وعليهم وجعل الكتابين في البيت الحرام
نسخة الكتاب
نسخة الشرط الذى كتب عبد الله ابن أمير المؤمنين بخط
نسخة كتاب هارون بن محمد الرشيد إلى العمال
ثم دخلت سنة سبع وثمانين ومائة
قتل الرشيد جعفر بن يحيى بن خالد وإيقاعه بالبرامكة ذكر
خرج عبد السلام بآمد
مات يعقوب بن داود بالرقة
ذكر الخبر عن سبب غضبه عليه
دخل القاسم بن الرشيد أرض الروم
نقض صاحب الروم الصلح الذى كان جرى بين الذى قبله
قتل في قول الواقدي إبراهيم بن عثمان بن نهيك
ثم دخلت سنة ثمان وثمانين ومائه ذكر الخبر عما كان
ثم دخلت سنة تسع وثمانين ومائة
شخوص هارون الرشيد أمير المؤمنين فيها إلى الرى
ولى هارون عبد الله بن ملك طبرستان والرى والرويان ودنباوند
كان الفداء بين المسلمين والروم
ثم دخلت سنة تسعين ومائة ذكر الخبر عما كان فيها
ثم دخلت سنة إحدى وتسعين ومائة ذكر الخبر عما كان
خرج أبو النداء بالشأم
ظفر حماد البربري بهيصم اليماني
غزا يزيد بن مخلد الهبيرى أرض الروم
أمر الرشيد بهدم الكنائس بالثغور
عزل الرشيد على بن عيسى بن ماهان عن خراسان
كتب إلى على ابن عيسى بن ماهان كتابا بخطه
كتب إليه كتابا يخبره ما صنع
الجواب من الرشيد
ثم دخلت سنة اثنتين وتسعين ومائة ذكر الخبر عما كان
تحرك الخرمية بناحية آذربيجان
مات على بن ظبيان القاضى
مات عيسى بن جعفر بطرارستان
ثم دخلت سنة ثلاث وتسعين ومائة
وفاة الفضل بن يحيى بن خالد بن برمك في الحبس
مات هارون الرشيد ذكر الخبر عن سبب وفاته والموضع الذى
ذكر ولاة الامصار في أيام هارون الرشيد
ذكر من كان عند الرشيد من النساء المهائر
بويع لمحمد الامين بن هارون بالخلافة
كان بدء اختلاف الحال بين الامين محمد وأخيه المأمون
نسخة كتاب محمد إلى أخيه عبد الله المأمون
وإلى أخيه صالح
شخصت أم جعفر من الرقة بجميع ما كان معها هنالك
دخل هرثمة حائط سمرقند
وقتل في هذه السنة نقفور ملك الروم
ثم دخلت سنة أربع وتسعين ومائة
مخالفة أهل حمص عاملهم
عزل محمد أخاه القاسم عن جميع ما كان أبوه هارون
أمر محمد بالدعاء لابنه موسى على المنابر بالامرة
مكر كل واحد منهما بصاحبه محمد الامين وعبد الله المأمون
عقد محمد بن هارون في شهر ربيع الاول لابنه موسى
وثب الروم على ميخائيل صاحب
ملك على الروم ليون القائد
صرف محمد بن هارون اسحاق بن سليمان عن حمص وولاها