في تقلب الأحوال علم جواهر الرجال. ( نهج البلاغة ٤: ٤٩)      من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه. ( نهج البلاغة ٤: ٦)      رب كلمة سلبت نعمة وجلبت نقمة. ( نهج البلاغة ٤: ٩١)        قارن أهل الخير تكن منهم، وباين أهل الشر تبن عنهم. ( نهج البلاغة ٣: ٥٢)        رب ساعٍ فيما يضرّه. ( نهج البلاغة ٣: ٥٢)      
المكتبة > التاريخ > تراجم > تاريخ مدينة دمشق الصفحة

تاريخ مدينة دمشق
وذكر فضلها وتسمية من حلها من الاماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها
تصنيف الامام العالم الحافظ أبي القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبد الله الشافعي المعروف بابن عساكر ٤٩٩ هـ - ٥٧١ هـ
دراسة وتحقيق علي شيري
الجزء الاول
دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
تاريخ مدينة دمشق
باب في ذكر أصل اشتقاق تسمية الشام عن العالمين
باب تاريخ بناء مدينة دمشق ومعرفة من بناها وحكاية الأقوال
باب اشتقاق اسم التاريخ وأصله وسببه وذكر الفائدة
باب في مبتدأ التاريخ واصطلاح الأمم على التواريخ
باب ذكر اختلاف الصحابة رضي الله تعالى عنهم في التاريخ
باب ذكر تاريخ الهجرة والاقتصاد في ذكره للشهرة
باب ذكر القول المشهور في اشتقاق تسمية الأيام والشهور
باب ذكر السبب الذي حمل الأئمة والشيوخ على أن قيدوا
باب ذكر أصل اشتقاق تسمية الشام وحث المصطفى عليه السلام
باب بيان أن الإيمان يكون بالشام عند وقوع الفتن وكون
باب ما جاء في نبينا المصطفى خاتم النبيين عليه الصلاة
باب فيما جاء أن الشام صفوة الله من بلاده وإليها
باب اختصاص الشام عن غيره من البلدان بما يبسط عليه
باب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم للشام بالبركة
باب بيان أن الشام أرض مباركة وأن ألطاف الله بأهلها
باب ما جاء من الإيضاح والبيان أن الشام الأرض المقدسة
باب إعلام النبي صلى الله عليه وسلم أمته وإخباره
باب ما جاء في أن الشام مهاجر إبراهيم الخليل وأنه
باب ما جاء في اختصاص الشام وقصوره بالإضاءة عند مولد
باب ما جاء عن سيد البشر عليه السلام أن الشام
باب ما جاء من أن الشام يكون ملك أهل الإسلام
باب ما حفظ عن الطبقة العليا من أن الشام سرة
باب ما جاء من الأخبار والآثار أن الشام يبقى عامرا
باب تمصير الأمصار في قديم الأعصار
أبواب ما جاء من النصوص في فضل دمشق على الخصوص
باب ذكر الإيضاح والبيان عما ورد في فضلها من
باب ما ورد من السنة من أنها من أبواب الجنة
باب ما جاء عن صاحب الحوض والشفاعة أنها مهبط
باب ما جاء عن المبعوث بالمرحمة أنها فسطاط المسلمين يوم
باب ما نقل عن أهل المعرفة أن البركة فيها مضعفة
باب ما جاء عن سيد المرسلين في أن أهل دمشق
باب غناء أهل دمشق عن الإسلام في الملاحم وتقديمهم في
باب ما جاء عن كعب الحبر أن أهل دمشق
باب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لأهل الشام
باب ما روي في أن أهل الشام مرابطون وأنهم جند
باب ما جاء أن بالشام يكون الأبدال الذين يصرف بهم
باب نفي الخبر عن أهل الإسلام عند وجود فساد أهل
باب ما جاء أن بالشام يكون بقايا العرب
باب ما روي عن الأفاضل والأعلام من انحياز بقية المؤمنين
باب ما ذكر من تمسك أهل الشام بالطاعة واعتصامهم بلزوم
باب توثيق أهل الشام في الرواية ووصفهم بصرف الهمة إلى
باب وصف أهل الشام بالديانة وما ذكر عنهم من الثقة
باب النهي عن سب أهل الشام وما روي في ذلك
باب ما ورد من أقوال المنصفين فيمن قتل من أهل
باب ذكر ما ورد في ذم أهل الشام وبيان بطلانه
باب ذكر بعض ما بلغنا من أخبار ملوك الشام قبل
باب تبشير المصطفى عليه الصلاة والسلام أمته المنصورة بافتتاح الشام