ثمرة التفريط الندامة. ( نهج البلاغة ٤: ٤٣)       كفى بالقناعة ملكاً وبحسن الخلق نعيماً/ نهج البلاغة ٤: ٥١.      الداعي بلا عمل كالرامي بلا وتر. ( نهج البلاغة ٤: ٧٩)        لا تقل ما لا تحب أن يقال لك. ( نهج البلاغة ٣: ٤٦)        لا تحملن على ظهرك فوق طاقتك فيكون ثقل ذلك وبالاً عليك. ( نهج البلاغة ٣: ٤٦)      
المكتبة > التاريخ > تراجم > تاريخ مدينة دمشق الصفحة

تاريخ مدينة دمشق
وذكر فضلها وتسمية من حلها من الاماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها
تصنيف الامام العالم الحافظ أبي القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبد الله الشافعي المعروف بابن عساكر
٤٩٩ ه‍ ٥٧١ هـ‍
دراسة وتحقيق علي شيري
الجزء الثاني
دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
تاريخ مدينة دمشق
باب سرايا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى
باب غزاة النبي صلى الله عليه وسلم تبوك بنفسه
باب ذكر بعث النبي صلى الله عليه وسلم أسامة
باب ذكر اهتمام أبي بكر الصديق بفتح الشام وحرصه
باب ما روي من توقع المشركين لظهور دولة المسلمين
باب ذكر ظفر جيش المسلمين المظفر وظهوره على الروم بأجنادين
باب كيف كان أمر دمشق في الفتح وما أمضاه
باب ذكر تاريخ وقعة اليرموك ومن قتل بها من
باب ذكر تاريخ قدوم عمر رضي الله عنه الجابية
باب ذكر ما اشترط صدر هذه الأمة عند افتتاح
باب ذكر حكم الأرضين وما جاء فيه عن السلف
باب ذكر بعض ما ورد من الملاحم والفتن مما
باب ذكر بعض أخبار الدجال وما يكون عند خروجه
باب مختصر في ذكر يأجوج ومأجوج
باب ذكر شرف المسجد الجامع بدمشق وفضله وقول من
باب معرفة ما ذكر من الأمر الشائع الزائغ من
باب ما ذكر في بناء المسجد الجامع واختيار بانيه
باب كيفية ما رخم وزوق ومعرفة كمية المال الذي
باب ذكر ما كان عمر بن عبد العزيز هم
باب ذكر ما كان في الجامع من القناديل والآلات
باب ما ورد في أمر السبع وكيف كان ابتداء
باب ذكر معرفة مساجد البلد وحصرها بذكر التعريف لها
باب ذكر فضل المساجد المقصودة بالزيارة كالربوة ومقام
أنشد بعض الصالحين لبعض المتأخرين في مدح جبل قاسيون
باب في فضل مواضع بظاهر دمشق وأضاحيها وفضل
باب ذكر عدد كنائس أهل الذمة التي صالحوا عليها
باب ذكر بعض الدور التي كانت داخل السور
باب ما جاء في ذكر الأنهار المحتفرة للشرب وسقي
فأما الحمامات
باب ما ورد عن الحكماء والعلماء في مدح دمشق
باب ذكر تسمية أبوابها ونسبتها إلى أصحابها أو اربابها
باب ذكر فضل مقابر أهل دمشق وذكر من