الراضي بفعل قوم كالداخل فيه معهم. ( نهج البلاغة ٤: ٤٠)        رب قريب أبعد من بعيد، ورب بعيد أقرب من قريب. ( نهج البلاغة ٣: ٥٥)        لا تقل ما لا تعلم وإن قل ما تعلم. ( نهج البلاغة ٣: ٤٦)      الداعي بلا عمل كالرامي بلا وتر. ( نهج البلاغة ٤: ٧٩)        عوّد نفسك التصبُّر على المكروه ونعم الخلق التصبّر. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)      
المكتبة > التاريخ > تراجم > تاريخ مدينة دمشق الصفحة

تاريخ مدينة دمشق
وذكر فضلها وتسمية من حلها من الاماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها
تصنيف الامام العالم الحافظ أبي القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبد الله الشافعي المعروف بابن عساكر
٤٩٩ ه‍ - ٥٧١ ه‍
دراسة وتحقيق علي شيري
الجزء الرابع
السيرة النبوية - القسم الثاني دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
تاريخ مدينة دمشق
باب ما روي في فصاحة لسانه وحسن منطقه
باب ما ذكر من شجاعته وشدته واشتهر بين الناس
باب ما عرف من جوده وسخائه ووصف من بذله
باب ما حفظ من مزاحه وورد من سعة صدره
باب ذكر ما عرف من حسن بشره ومعرفة ما
باب ما ذكر من حيائه وظهر من حسن عهده
باب جامع في صفة أحواله ومعرفة أفعاله وأقواله
باب ذكر تواضعه لربه ورحمته لأمته ورأفته بصحبه
باب ذكر تقلله وزهده وتبتله في العبادة وجده
باب ما ورد في شعره وشيبه وخضابه وما ذكر
باب ذكر سلاحه ومركوبه ومعرفة مطعومه ومشروبه
باب معرفة عبيده وإمائه وذكر حديثه وكتابه وأمنائه مع
فأما إماؤه صلى الله عليه وسلم
فأما خدمه عليه السلام
وأما كتابه صلى الله عليه وسلم
أمناؤه عليه السلام
باب مختصر من دلائل نبوته وما ظهر فيما دعا
ما ذكر في إجابة الأشجار إذا دعاهن عند سؤال من
ظهور بركته في الشاة التي لم يكن فيها لبن حتى
كلام الظبية وشهادتها للنبي صلى الله عليه وسلم بالرسالة
ما جاء في شهادة الضب للنبي صلى الله عليه وسلم
ذكر الوحش الذي كان يقبل ويدبر فإذا أحسن برسول
شهادة الرضيع لنبينا صلى الله عليه وسلم بالرسالة
باب في إسلام الجن
ما جاء في حنين الجذع