الطمع رق مؤبد. ( نهج البلاغة ٤: ٤٢)      قدر الرجل على قدر همته. ( نهج البلاغة ٤: ١٣)      الغيبة جهد العاجز. ( نهج البلاغة ٤: ١٠٦)      كثرة الإطراء تحدث الزهو وتدني من العزة. ( نهج البلاغة ٣: ٨٨ )       اليسير من الله سبحانه أعظم وأكرم من الكثير من خلقه وإن كان كلٌّ منه. ( نهج البلاغة ٣: ٥١)      
المكتبة > التاريخ > تراجم > تاريخ مدينة دمشق الصفحة

تاريخ مدينة دمشق
وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيثها من وارديها وأهلها تصنيف الإمام العالم الحافظ أبي القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبد الله الشافعي المعروف بن عساكر ٤٩٩ هـ‍ - ٥٧١ هـ
دراسة وتحقيق علي شيري
الجزء الثلاثون
أبو بكر الصديق خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم
دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع