ما أكثر العبر وأقل الاعتبار. ( نهج البلاغة ٤: ٧٢)        لا تقل ما لا تحب أن يقال لك. ( نهج البلاغة ٣: ٤٦)        ربّ يسير أنمى من كثيرٍ. ( نهج البلاغة ٣: ٥٣)        الحرفة مع العفة خير من الغنى مع الفجور. ( نهج البلاغة ٣: ٥٢)      كن في الفتنة كابن اللبون لا ظهر فيركب ولا ضرع فيحلب. ( نهج البلاغة ٤: ٣)      
المكتبة > التاريخ > تراجم > تاريخ مدينة دمشق الصفحة

تاريخ مدينة دمشق
وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأمائل أو اجتياز بنواحشيها من وارديها وأهلها
تصنيف الإمام العالم الحافظ أبي القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبد الله الشافعي المعروف بابن عساكر ٤٩٩ ه‍ - ٥٧١ ه‍ دراسة
وتحقيق علي شيري
الجزء التاسع والثلاثون
عثمان بن عفان
دار الفكر المطباعة والنشر والقوزيع