من أكثر أهجر، ومن تفكر أبصر. ( نهج البلاغة ٣: ٥٢)      الراضي بفعل قوم كالداخل فيه معهم. ( نهج البلاغة ٤: ٤٠)        لا تخاطر بشيء رجاء أكثر منه، وإياك أن تجمح بك مطيّة اللجاج. ( نهج البلاغة ٣: ٥٣)      عاتب أخاك بالإحسان إليه، واردد شره بالإنعام عليه. ( نهج البلاغة ٤: ٤١)      أقيلوا ذوي المروءات عثراتهم. ( نهج البلاغة ٤: ٦)      
المكتبة > التاريخ > تراجم > تاريخ مدينة دمشق الصفحة

تاريخ مدينة دمشق
وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأمائل أو اجتياز بنواحشيها من وارديها وأهلها
تصنيف الإمام العالم الحافظ أبي القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبد الله الشافعي المعروف بابن عساكر ٤٩٩ ه‍ - ٥٧١ ه‍ دراسة
وتحقيق علي شيري
الجزء التاسع والثلاثون
عثمان بن عفان
دار الفكر المطباعة والنشر والقوزيع