لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. ( نهج البلاغة ٤: ٤١)        لا تخاطر بشيء رجاء أكثر منه، وإياك أن تجمح بك مطيّة اللجاج. ( نهج البلاغة ٣: ٥٣)      أصلح مثواك ولا تبع آخرتك بدنياك. (نهج البلاغة ٣: ٣٩)      من رضي برزق الله لم يحزن على ما فاته. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ )        بادر الفرصة قبل أن تكون غصّة. ( نهج البلاغة ٣: ٥٣)      
المكتبة > التاريخ > تراجم > تاريخ مدينة دمشق الصفحة

تاريخ مدينة دمشق
وذكر فضلها وتسمية من حلها من الاماثل أو أجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها تصنيف أبي القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبد الله الشافعي
المعروف بابن عساكر ٤٩٩ هـ ٥٧١ هـ‍
دراسة وتحقيق علي شيري
الجزء الرابع والاربعون
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
دار الفكر للطبعاة والنشر والتوزيع