خالطوا الناس مخالطة إن متم بكوا عليكم وإن عشتم حنّوا إليكم. ( نهج البلاغة ٤: ٣)      من أكثر من ذكر الموت رضي من الدنيا باليسير. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ ـ ٨٢ )      ليس شيء أدعى إلى تغيير نعمة الله وتعجيل نقمته من إقامة على ظلم. ( نهج البلاغة ٣: ٨٥)      عجبت لمن يقنط ومعه الاستغفار. ( نهج البلاغة ٤: ١٩)        حفظ ما في الوعاء بشد الوكاء. ( نهج البلاغة ٣: ٥١)      
المكتبة > التاريخ > تراجم > الذريعة إلى تصانيف الشيعة الصفحة

الذريعة إلى تصانيف الشيعة
العلامة الشيخ آقا بزرگ الطهراني
الجزء الحادى عشر
رسالة آب. ريگستان
الطبعة الثانية ١٤٠٣ هـ‍
دار الاضواء بيروت ص. ب ٤٠ / ٢٥