أكبر العيب ما تعيب ما فيك مثله. ( نهج البلاغة ٤: ٨٢ )        أمسك عن طريق إذا خفت ضلالته، فإن الكف عند حيرة الضلال خير من ركوب الأهوال. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)       كفى بالقناعة ملكاً وبحسن الخلق نعيماً/ نهج البلاغة ٤: ٥١.      من أطال الأمل أساء العمل. ( نهج البلاغة ٤: ١٠)        عوّد نفسك التصبُّر على المكروه ونعم الخلق التصبّر. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)      
المكتبة > القرآن > تفسير القرآن > بحار الانوار في تفسير المأثور للقرآن الصفحة

بحار الانوار في تفسير المأثور للقرآن