ربما كان الدواء داءّ والداء دواء. ( نهج البلاغة ٣: ٥٢)      خالطوا الناس مخالطة إن متم بكوا عليكم وإن عشتم حنّوا إليكم. ( نهج البلاغة ٤: ٣)      الغيبة جهد العاجز. ( نهج البلاغة ٤: ١٠٦)        لن لمن غالظك فإنّه يوشك أن يلين لك. ( نهج البلاغة ٣: ٥٤)      بادروا الموت الذي إن هربتم أدرككم، وإن أقمتم أخذكم، وإن نسيتموه ذكركم. ( نهج البلاغة ٤: ٤٦)      
المكتبة > القرآن > تفسير القرآن > تفسير نور الثقلين الصفحة

تفسير نور الثقلين
الجزء الثالث
لمؤلفه
المحدث الجليل العلامة الخبير
الشيخ عبد على بن جمعة العروسى الحويزى قدس سره
المتوفى سنة ١١١٢
صححه وعلق عليه السيد هاشم الرسولى المحلاتى
طبع بنفقة خادم الشريعة الحاج ابوالقاسم المشتهر بسالك وفقه الله تعالى لمرضاته