من أصلح أمر آخرته أصلح الله له أمر دنياه. ( نهج البلاغة ٤: ٢٠)      إفعلوا الخير ولا تحقروا منه شيئاً، فإن صغيره كبير وقليله كثير. ( نهج البلاغة ٤: ٩٩)      سل عن الرفيق قبل الطريق، وعن الجار قبل الدار: نهج البلاغة ٣: ٥٦)        الجئ نفسك في الأمور كلّها إلى الهك فإنّك تلجئها إلى كهف حريز ومانع عزيز. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)        ارض من الناس بما ترضاه لهم من نفسك. ( نهج البلاغة ٣: ٤٦)      
البحوث > المتفرقة > الأديان الإلهية (3) الصفحة

الاديان الالهية ٣
السيد عادل الحكيم

نبوة موسى (عليه السلام) وبعثته إلى فرعون
تذكير بما تقدم.
مخاطبة الشجرة لموسى (عليه السلام)، وبداية عصر النبوة .
معجزة الحية، واليد البيضاء.
إشراك هارون (عليه السلام) في الدعوة.
سفر موسى (عليه السلام) مع أهله.
نقل للقصة حسب ما جاءت في القرآن الكريم.
مقارنة بين نصوص التوراة، ونصوص القرآن.
تذكير بما تقدم:
وصل بنا الحديث إلى استقرار موسى (عليه السلام) في مدين، وزواجه من بنت الرجل الصالح [شعيب]، بعد أن عانى في مصر من ظلم فرعون وقومه، وعانى معه بنو إسرائيل، وكان مهر بنت الرجل الصالح أن يعمل موسى عنده ثمان سنين أو عشر، ولما أتمها ـ يقال إنه أتم العشر ـ حدث ما يلي:

مخاطبة الشجرة لموسى (عليه السلام)، وبداية عصر النبوة:
تنقل التوراة ـ التي بأيدينا ـ في كتاب الخروج أو سفر الخروج قصة النبوة بهذا الشكل :