أصلح مثواك ولا تبع آخرتك بدنياك. (نهج البلاغة ٣: ٣٩)        اليسير من الله سبحانه أعظم وأكرم من الكثير من خلقه وإن كان كلٌّ منه. ( نهج البلاغة ٣: ٥١)      بئس الزاد إلى المعاد العدوان على العباد. ( نهج البلاغة ٤: ٤٩)      من حاسب نفسه ربح، ومن غفل عنها خسر. ( نهج البلاغة ٤: ٤٧)        خض الغمرات للحق حيث كان. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)      
المكتبة > الحديث > متون الأحاديث > الجامع الصحيح الصفحة

الجامع الصحيح

الجزء الثاني
للامام أبي الحسين مسلم بن الحجاج ابن مسلم القشيري النيسابوري
طبعة مصححة ومقابلة على عدة مخطوطات ونسخ معتمدة اتفق العلماء على أن أصح الكتب بعد القرآن الكريم، الصحيحان البخارى ومسلم. وتلقتهما الامة بالقبول.ثم أن مسلم رتب كتابه على أبواب فهو مبوب في الحقيقة ولكن لم يذكر تراجم الابواب لئلا يزداد بها حجم الكتاب واثبتها على حواشيه دار الفكر بيروت لبنان.