من أكثر من ذكر الموت رضي من الدنيا باليسير. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ ـ ٨٢ )      ليس شيء أدعى إلى تغيير نعمة الله وتعجيل نقمته من إقامة على ظلم. ( نهج البلاغة ٣: ٨٥)        لا تقل ما لا تعلم وإن قل ما تعلم. ( نهج البلاغة ٣: ٤٦)      من ظلم عباد الله كان الله خصمه دون عباده، ومن خاصمه الله أدحض حجته. ( نهج البلاغة ٣: ٨٥ )      ترك الذنب أهون من طلب التوبة. ( نهج البلاغة ٤: ٤٢)      
المكتبة > القرآن > تفسير القرآن > تفسير غريب القرآن الصفحة

تفسير غريب القرآن الكريم
تأليف الفقيه المحدث المفسر اللغوى الشيخ فخر الدين الطريحي المتوفى سنة ١٠٨٥ عنى بتحقيقه والتعليق عليه ونشره محمد كاظم الطريحي