الإعجاب ضد الصواب وآفة الألباب. ( نهج البلاغة ٣: ٤٦)        اليسير من الله سبحانه أعظم وأكرم من الكثير من خلقه وإن كان كلٌّ منه. ( نهج البلاغة ٣: ٥١)      من استبد برأيه هلك، ومن شاور الرجال شاركها في عقولها. ( نهج البلاغة ٤: ٤١)      لا ورع كالوقوف عند الشبهة. ( نهج البلاغة ٤: ٢٧)      عجبت لمن يقنط ومعه الاستغفار. ( نهج البلاغة ٤: ١٩)      
المكتبة > القرآن > تفسير القرآن > الميزان في تفسير القرآن الصفحة

الميزان في تفسير القرآن
السيد الطباطبائي
ج ١٣