أمسك عن طريق إذا خفت ضلالته، فإن الكف عند حيرة الضلال خير من ركوب الأهوال. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)      من أكثر من ذكر الموت رضي من الدنيا باليسير. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ ـ ٨٢ )      الداعي بلا عمل كالرامي بلا وتر. ( نهج البلاغة ٤: ٧٩)        ليس جزاء من سرك أن تسوءه. ( نهج البلاغة ٣: ٥٤)      اتقوا ظنون المؤمنين، فإن الله تعالى جعل الحق على ألسنتهم. ( نهج البلاغة ٤: ٧٣)      
المكتبة > القرآن > تفسير القرآن > تفسير الثعالبي الصفحة

تفسير الثعالبي
المسمى بالجواهر الحسان في تفسير القرآن
الجزء الاول